bn:05712215n
Noun Named Entity
Categories: كتب تاريخية, كتب عربية, خيال تاريخي
AR
السلوك لمعرفة دول الملوك  السلوك لمعرفه دول الملوك
AR
السلوك لمعرفة دول الملوك هو من أهم الكتب التاريخية للعلامة المقريزي والكتاب هو الجزء الرابع من كتب المقريزي عن تاريخ مصر وأولها البيان والإعراب فيمن دخل مصر من الأعراب وثانيها عقد جواهر الأسفاط في أخبار مدينة الفسطاط أما ثالثها فهو اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء والرابع هو الكتاب الذي بين أيدينا والذي يؤرخ لفترة حكم الدولة الأيوبية والدولة المملوكية لمصر وهي فترة مهمة من التاريخ الإسلامي سيما أنها رافقت ظهور شخصيات وأحداث مهمة، وهو كتاب تأريخى يعتبر من أبرز مؤلفات المؤرخ المصري تقى الدين المقريزي وأهم الكتب التي كتبت عن تاريخ مصر الوسيط، جمع فيه المقريزي وسجل فيه معلومات كثيرة عن العصر الأيوبى والمملوكى من سنة 567 هـ، إلى سنة وفاته 845 هـ، والكتاب ذكر فيه المصنف مَن ملك مصر من الملوك الأكراد الأيوبية، والسلاطين المماليك التركية والجركسية، حصر أخبارهم الشائعة، واستقصى أعلامهم الذائعة، وقد حوى الكتاب أكثر ما في أيامهم من الحوادث، ولم يعتن فيهِ بالتراجم والوفيات، لأنه أفرد لها مؤلفًا آخر، وقد سلك فيه التوسط بين الإكثار الممل والاختصار المخل. Wikipedia
Definitions
Relations
Sources
AR
السلوك لمعرفة دول الملوك هو من أهم الكتب التاريخية للعلامة المقريزي والكتاب هو الجزء الرابع من كتب المقريزي عن تاريخ مصر وأولها البيان والإعراب فيمن دخل مصر من الأعراب وثانيها عقد جواهر الأسفاط في أخبار مدينة الفسطاط أما ثالثها فهو اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء والرابع هو الكتاب الذي بين أيدينا والذي يؤرخ لفترة حكم الدولة الأيوبية والدولة المملوكية لمصر وهي فترة مهمة من التاريخ الإسلامي سيما أنها رافقت ظهور شخصيات وأحداث مهمة، وهو كتاب تأريخى يعتبر من أبرز مؤلفات المؤرخ المصري تقى الدين المقريزي وأهم الكتب التي كتبت عن تاريخ مصر الوسيط، جمع فيه المقريزي وسجل فيه معلومات كثيرة عن العصر الأيوبى والمملوكى من سنة 567 هـ، إلى سنة وفاته 845 هـ، والكتاب ذكر فيه المصنف مَن ملك مصر من الملوك الأكراد الأيوبية، والسلاطين المماليك التركية والجركسية، حصر أخبارهم الشائعة، واستقصى أعلامهم الذائعة، وقد حوى الكتاب أكثر ما في أيامهم من الحوادث، ولم يعتن فيهِ بالتراجم والوفيات، لأنه أفرد لها مؤلفًا آخر، وقد سلك فيه التوسط بين الإكثار الممل والاختصار المخل. Wikipedia